إشعارات هامة
Close

خيارات الوصول

استمع لهذه الصفحة

حدد اللون

القراءة الليلية

إعادة ضبط جميع الإعدادات

المساعدة التفاعلية

دمتَ لنا يا وطن

أشعر بالفخر عندما يسألني الآخرون:

من أين أتيت؟!

لا أتردّد حينما أجيبهم بفخر وفرح:

قدمتُ إليكم من دولة الإمارات.

أرى الابتسامة واضحة على وجوه من حولي..

الترحيب يتعالى..

قد ينطق الآخرون بعض الكلمات العاميّة..

ابتساماتهم بريئة..

يذكرون بإعجابٍ محاسن دولتنا الحبيبة..

وكلهم يردّدون اسم المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد طيّب الله ثراه..

كم أحبّك يا وطني الغالي..

وكم أفتخر بأنني ابنة الإمارات.

 

بقلم: فاطمة سالم الحوسني إداري تسجيل ـ مركز المصفح

روعة وجمال

عندما ندخل من الباب الرئيس لمركز البرشاء للتسجيل.. تذهل أعيننا ممّا تشاهده من روعة
وجمال.. وتطور هائل يشهده المكان!
هنا لا مجال للمقارنة بما كان عليه الحال في الماضي.
تلك المساحات المفتوحة والمريحه..
والإضاءات الجميلة..
ومكاتب خطوط التسجيل الكثيرة..
الأثاث يُزيّن المكان..
والأرضيّات اللامعة تعكس الجمال.
مركز البرشاء.. بتصميمه الجديد والجميل.. يؤكد أننا مع عجلة التطوّر..
وأنّنا نواكب العصر في العمل الإداريّ والمهنيّ.. وهذا ليس مُستغرباً على هيئتنا الموقرة.
اختفت طوابير الانتظار.. وساعات الجلوس الطويل..
لا مكان الآن للتأفف.. ولا مساحة للضجر..
سلبيات اختفت.. وإيجابيّات عديدة برزت.
فهل لنا أن نشكر الإدارة العليا في هيئتنا الموقرة على هذه التصاميم الرائعة؟
من الأعماق نقول: شكراً لكم ..

بقلم: أحمد عبدالله المرزوقي إداري تسجيل ــ مركز البرشاء

زهرة أيّامي .. وأميرة أشواقي

أحبّها لأنها أمّي.. معلمتي وصديقتي الحنونة.
أحبّها لأنها صديقة طفولتي.. ورفيقة دربي.. وحبيبة عمري.
أحبها لأنها سفيرة أحلامي.. وزهرة أيامي.. وأميرة أشواقي.
أحبها لأنها سرّ ابتسامتي.. ونور حياتي.
أحبها لأنها بسمة حزني.. ودمعة فرحي.
أحبها لأنها حنايا قلبي.. وخفايا روحي.. وبقايا حنيني.
أحبها لأنها موطن حزني وفرحي.
أحبها.. وحبّي لها يجري في دمي وشراييني.
أحبّها..
وأدعو الله عزّ وجلّ أن يحـفـظهــا لي..
فـــلا حيـــــاة لي دون أمـي..

بقلم: ابتسام الأستاد إداري تسجيل

وكان الملتقى ..

وكان العرس السنويّ المبهر..
وكان اللقاء الذي ضمّ بين جنباته إخوة وأخوات لنا يمثلون لبنات هذا البناء الشامخ الذي تردّدت أصداؤه في كل مكان.
وكان اللقاء.. الذي عزّز وعمّق من روابطنا لنصل، بعون الله تعالى، إلى التلاحم القويّ الذي له الأثر الكبير في ترجمة أهدافنا وغاياتنا التي نصبو إلى تحقيقها.
وكان اللقاء الذي أشعرنا بالفخر والانتماء ونحن نرى هيئتنا الموقرة وهي تقوم بدورها المنشود.. وتسير بخطى تسابق الريح في سبيل تحقيق الأهداف المرجوّة منها.. والتقدّم بهذا المشروع الحيويّ إلى المستقبل.
وكان اللقاء .. حينما حرصت الإدارة العليا على توفير كافة سبل الدعم والمساندة لإظهاره بالشكل المطلوب.. والسعي جاهدة لإيجاد ركيزة أساسية وساحة للفكر الراقي والعقل المفتوح بهدف اكتساب مزيد من الخبرات.
وكان اللقاء.. حيث تمّ تكريم العطاء المثمر والجهد المتواصل.. فللتميّز دائماً عنوان.. وعنوان هذا التميّز نخبة من الموظفين الذين بذلوا الكثير وأعطوا من جهدهم الكثير.. ولم يدّخروا طاقتهم من أجل خدمة وطنهم انطلاقاً من اعتزازهم بالانتماء.. وقناعتهم بالدور الحيويّ الذي أوكل إليهم.
وكان اللقاء.. حينما أكّدنا أنّ المتميّز هو من يجعل الأشياء أفضل ممّا وجدها عليه.. وهو من يترك الأشياء أجمل ممّا كانت عليه.. وكوكبتنا المتميزة استحقت بالفعل هذا التكريم لما سطروه من إنجازات خلال عملهم الدؤوب.
وكان اللقاء.. وكان العرس السنويّ.. وكانت الذكرى الجميلة التي ستظلّ تفاصيلها عالقة في الأذهان.. وسنظلّ نرنو ونتطلع إلى لقاء قادم.. وعرس سنويّ أكثر جمالاً وبهاءً.

بقلم: خولة محمد سعيد الطاير مديرة الموارد البشريّة

كلمة مهمّة وتوجيهات حكيمة

الكلمة المهمّة للفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخليّة، نائب رئيس مجلس إدارة هيئة الإمارات للهويّة، في افتتاح قمّة أبوظبي العالميّة لأنظمة الهويّة المتقدمة 2011، تحمل في طيّاتها الكثير من المعاني العميقة، والتوجيهات الحكيمة، التي ترسم لهيئة الإمارات للهويّة إطاراً فكريّاً، ومعرفيّاً، وعلميّاً للمرحلة المقبلة من مسيرتها.

وفي الوقت ذاته، فإنّ كلمة سموّه تضاعف من حجم المسؤوليّة الملقاة على عاتق الإدارة العليا في هيئة الإمارات للهويّة، وتحفزها لبذل المزيد من الجهود خلال تنفيذ استراتيجيّة الهيئة الجديدة، كما تدعوها إلى الاستمرار في تبنّي مفاهيم التطوير الحديثة والحرص على تطبيقها، بهدف المساهمة في دفع عمليّة النماء وترسيخ مظاهر الازدهار في ربوع دولتنا الحبيبة.

كما يمكننا القول إنّ الرؤية الإنسانيّة العميقة.. وبمعناها الشموليّ.. وأبعادها العالميّة.. تجلّت في كلمة سموّه حين أكد (يحفظه الله) أنّ هذه القمّة العالميّة هي نافذة من نوافذ الأمل، والتفاؤل، والثقة بأن نبني معاً العالم الأكثر أمناً، وأماناً، واستقراراً، ونحافظ عليه من أجل مصلحة دولنا، وخير شعوبنا، ومستقبل أوطاننا.

 

بقلم: الدكتور المهندس/ علي محمد الخوري المدير العام

ماهي ملاحظاتك؟

الغاء

ماهي ملاحظاتك؟

واجهتني مشكلة تقنيةلم أتمكن من إيجاد المعلومات المراد الحصول عليهاالمحتوى غير مفهومسبب آخر
الغاء