إشعارات هامة
Close

خيارات الوصول

استمع لهذه الصفحة

حدد اللون

القراءة الليلية

إعادة ضبط جميع الإعدادات

المساعدة التفاعلية

” قصة عميل في عمليّة التسجيل”

على الموعد كما جاء مسبقا..

تقدّم بخطوات بطيئة مترددا..

نحو الاستقبال فمن يبادر مُرَحّبا ..

فخطا خطوةً بعد الباب متوترا..

فإذا ابتسامة الأخوات تثلج الصدر والقلبَ ..

في لحظة أنجز الخطوة الأولى ..

وأعطي تذكرةً برقم انتظار ٍ رمزى ..

وفجاءةً يُنادى رقم انتظاره مندهشا..

ألا أجلس أتنفس قليلاً مع الصعدا ..

فهب إلى خط التسجيل متأملا ..

هل سأجد مثلَ قبلُ خدمةً مُمَيزا ..

فإذا الموظف استقبله مبتسماً.. قائلاً:

مرحباً من يسجل في الهويّة متفضلا؟

بدأ التسجيل ببصمة متطورة منذهلا..

فتصويرٌ.. وتوقيعٌ إلكترونيٌ.. فانتهى ..

المعاملة أنجزت في دقائق فابتسم فرحا..

فقال خدمتكم تساوي اليوم ذهبا ..

فَشَكَرَ حكومةً وهيئةً وشعبا ..

وبدأ يسرد تجربته للجميعِ متباهيا ..

فانتشرت القصة بين الناس فرداً فردا ..

فهي حديث الساعة في المجالسِ العليا.

 

بقلم: أحمد المرزوقي إداري تسجيل مركز البرشاء للتسجيل

الإرادة سرّ النجاح

بسم الله الرحمن الرحيم.. نبدأ :

  • كلّ شيء في الحياة يستحق الحصول عليه يستحق العمل من أجله.
  • النجاح غالباً يأتي للذين يُقدمون على تأدية الأعمال بشجاعة.. ونادراً ما يأتي للخجولين الذين يخافون من النتائج.
  • النجاح لا ينتهي، والفشل ليس نهائي .
  • أحبّ دائما أن يقول لي الناس إنك لا تستطيع أن تفعل ذلك، لأنهم كلما يقولون لي ذلك، أعمله بجدارة.
  • الأفكار الكبيرة تخاطب فقط العقول الكبيرة، بينما الأعمال الكبيرة تخاطب الجميع.
  • العقبات هي تلك الأشياء المخيفة التي تواجهها عندما تحيد بنظرك عن الهدف.
  • السمكة القوية وحدها التي تقدر على السباحة عكس التيار، بينما أيّة سمكة ميتة يمكنها أن تطفو على الوجه.
  • إنك لن تسطيع أن تجد الوقت للقيام بأي شيء.. لكي تجد الوقت عليك أن تصنعه.
  • احذف الفشل من قائمة خياراتك.
  • عندما ترى عملاً ناجحاً تأكد أن هناك من قام بخطوة شجاعة.
  • الطريق نحو النجاح هي طريق تصاعدية.
  • لكي تنجح عليك أن تعطي أكثر من اللازم.
  • المقياس الحقيقي للنجاح هو ما تفعله مقارناً بما تقدر على فعله.
  • نظرتنا للأحداث قد تكون في بعض الأحيان أهم من الأحداث نفسها.
  • الحرب سهلة على المتفرجين.
  • النجاح هو تحقيق ما ترغب به.. أما السعادة فهي أن ترغب فيما تحققه.
  • لكي تنجح عليك أولاً أن تحبّ العمل الذي تقوم به.
  • أبداً، أبداً، أبداً، لا تستسلم .
  • أفضل نجاحاتنا تأتي بعد أسوأ إخفاقاتنا.
  • الإرادة سر النجاح .

ودمتم سعداء

 

بقلم : محمد علي الزيودي إداري تسجيل – مركز الفجيرة

أفراح ومسرّات

في صباح ..

هلت تباشير الأفراح والمسرّات ..

فقُطفت ثمار الحصاد بعد كلّ هذه السنوات..

فذهبت لمن يستحقها من الإخوان والأخوات..

هم اليوم يرسمون على شفاههم أحلى البسمات..

تعبُنا استُبدل اليوم بمكافأة الترقيات ..

فصبرنا كُتب لنا تاريخ مجد في علوّ الطبقات..

طبقات تخُطّ أيدينا نحو التفوّق والنجاحات ..

أما آن الآوان نردّ الجميل إلى أحلى الإدارات ..

فكما أفرحونا سنُفّرحهم بخدمة  وطننا وطن الإمارات ..

ونجعل هيئتنا تتميز عن جميع الهيئات ..

وستعلو بهمّتنا وتكاتفنا لها قمم الشاهقات ..

حتى ننجز العمل بإتقان فَتتَحقَق نقاطُ الاستراتيجيّات ..

وبهذا نردّ الوفاء لها ولمن يستحق من الرجالات ..

خليفة ومحمد ومن خلفهم سيف أصحاب السموّ والمقامات ..

ربي يحفظهم ويحفظ أهل الإمارات..

ويبارك في هذه الترقية  للموظفين والموظفات.

 

بقلم: أحمد المرزوقي مركز البرشاء للتسجيل

احترام الرأي الآخر

لم يتجاوز معظمنا مسألة تقبّل الرأي الآخر، إنها حقيقة مؤسفة، فما زال البعض يجهل هذه الثقافة الحضاريّة، ولا يزال متشبّثاً برأيه، وفي الوقت ذاته لا يتوانى عن الانتقاص من آراء الآخرين، لمجرد الاختلاف معها.

سؤالي هو: «هل نحن كموظفين، مقتنعون تماماً بفكرة اختلاف الآراء ؟»، لن أبالغ في الاقتراب من مقولة «قد لا أوافقك الرأي، لكني مستعد للموت من أجل أن تقول رأيك »، ولكن على أقل تقدير الاقتراب من القول الذي نردده دائماً، لكنه يبقى شعاراً فارغاً، وهو «الاختلاف في الرأي لا يُفسد للودّ قضية»!

تقبّل الرأي الآخر واحترامه من دون ضغينة أو كراهيّة، جزء لا يتجزأ من الثقافة العامة، تبدأ من مراحل سنيّة صغيرة، وتكرّس بالتربية الأسريّة، وفي التعامل مع جميع الموظفين، فالمسألة ليست عشوائيّة، ولا يمكن اكتسابها بين يوم وليلة، إنها ممارسات ومكتسبات يخطط لها، وهناك أساليب علميّة لتقويتها وترسيخها، وفي نهاية المطاف نحن بأمسّ الحاجة إليها.

نحتاج إلى أن نقنع جميع الموظفين بضرورة تقبّل الرأي الآخر، من دون تجريح أو تعدٍ على حريات الآخرين، ونحتاج إلى أن نخرج من عباءة العصبيّات الموجودة في مسمّيات عدة، ونحتاج إلى أن نفرق بين الاختلاف في رأي مع شخص، وبين الحقد الشخصي، كما نحتاج إلى أن نفرق بين الخيط الفاصل بين تنافر الأفكار وتنافر الشخصيّات.

نحتاج إلى كل ذلك حتى نكوّن رأياً عاماً سليماً وصحيحاً لكلّ قضايانا، ومن خلال هذا الرأي العام تخرج الحلول والأفكار التي يمكن أن تعالج كلّ صغيرة وكبيرة في هذه الهيئه، وتساعدنا على بلوغ الهدف المنشود اليه وتحقيق استراتيجيّة الهيئة بنجاح.

 

محمود آل علي إداري تسجيل مركز الشارقه للتسجيل

نداء أخير

في عموده اليوميّ المتميّز “صباح الخير” كتب ابن الديرة، في جريدة الخليج، اليوم الخميس 2/6/2011، مقالاً مهمّاً عن بطاقة الهويّة تحت عنوان “نداء أخير”، يوجّه خلاله دعوة جديدة، متجدّدة، إلى التسجيل والحصول على البطاقة.

ولأهميّة المقال، يقوم الموقع الإلكترونيّ لهيئة الإمارات للهويّة بإعادة نشره كاملاً، تعميماً للفائدة.

وفيما يلي نصّ المقال:

بطاقة الهويّة، في حدّ ذاتها، وضمن نظام التسجيل السكاني، خطوة كبيرة لاقت نجاحاً بتعاون الجهات المسؤولة والأفراد، وفي انتظارها أيضاً الكثير من العمل حتى يتحقق المراد كاملاً، أو قريباً من الكمال .

مع الدعم السيادي والحكومي اليوم لمعالجة الخلل السكاني، ومع إطلاق الاستراتيجيّات الجديدة الخاصة بالتنمية على مختلف الصعد، والبرنامج الاستثماري للدولة، فإنّ تعزيز فكرة بطاقة الهويّة عملاً وتنفيذاً واقتناعاً عند المواطن والمقيم، مسألة تقع في صميم الواجب الوطني والاخلاقي .

مدة قليلة تفصلنا عن انتهاء مهلة المواطنين، نحو تفعيل الغرامات . الأخوة المقيمون أصبح معظمهم ينتظر التسجيل في برنامج بطاقة الهويّة كلما أراد تجديد الإقامة، وهذا النوع من التأجيل ليس إيجابياً. الإيجابي المبادرة، والإسراع إلى التسجيل، حيث في الحصول على البطاقة فوائد جمة، والمزيد من الأمن والأمان والاستقرار، للفرد والمجموع .

بطاقة الهويّة التي تسهم في السيطرة على الخلل السكاني، تساعد إلى حد بعيد في عملية التخطيط، كما تساعد في الحدّ من الجريمة . أضف إلى ذلك الخدمات التي تـُقدّم من خلال البطاقة على المدى المنظور .

وهذه دعوة جديدة، متجدّدة، إلى التسجيل والحصول على البطاقة. من بادر بادر، ومن لم يفعل حتى الآن فليسارع . لقد منحت هيئة الهويّة مجتمعنا، مواطنين ومقيمين، الفرصة تلو الفرصة، والمهلة بعد المهلة، ولا بدّ في النهاية من الحسم، وفي غد أو بعد غد، سيشعر غير المسجلين في الهوية أنّ حياتهم مقيدة بالفعل، فهل من مجيب للنداء؟

 

بقلم: ابن الديرة ـ جريدة الخليج

ماهي ملاحظاتك؟

الغاء

ماهي ملاحظاتك؟

واجهتني مشكلة تقنيةلم أتمكن من إيجاد المعلومات المراد الحصول عليهاالمحتوى غير مفهومسبب آخر
الغاء