إشعارات هامة
Close

خيارات الوصول

استمع لهذه الصفحة

حدد اللون

القراءة الليلية

إعادة ضبط جميع الإعدادات

المساعدة التفاعلية

آخر تحديث للصفحة تم في :05/12/2021 - 8:43 م

افتتاح قمّة أبوظبي العالميّة لأنظمة الهويّة المتقدّمة 2011

تم التقييم مسبقآ.
شكرآ على تقييمك لنا.
كن اول من يقيم!
0
0

أكّد الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخليّة، نائب رئيس مجلس إدارة هيئة الإمارات للهويّة أنّ استضافة دولة الإمارات العربيّة المتحدة أعمال قمّة أبوظبي العالميّة لأنظمة الهويّة المتقدّمة 2011 تأتي نتيجة لاهتمامات القيادة العليا وحرصها على إيجاد ودعم المجتمعات المعرفيّة من خلال مثل هذه الملتقيات.

وأضاف سموّه إنّ هذه القمّة تعكس مكانة دولة الإمارات إقليميّاً، ودوليّاً، وعالميّاً، والتي أصبحت، ولله الحمد، نقطة جذب للعديد من الفعاليّات، والأنشطة، والمؤتمرات العالميّة البارزة، والتي من بينها هذا الحدث العالمي المهمّ.

وأشار سموّه إلى أنّ القيادة العليا لدولة الإمارات العربيّة المتحدة تتبنى وتدعم مفاهيم التطوير الحديثة، وتحرص على تطبيقها في كافة المجالات، بهدف دفع عمليّة النماء وترسيخ مظاهر الازدهار في ربوع دولتنا، من أجل حاضر ومستقبل المواطنين وجميع المقيمين على أرض دولة الإمارات.

وأوضح خلال الكلمة، التي ألقاها بالإنابة عن سموّه سعادة/ أحمد ناصر الريسي، رئيس اللجنة التنفيذيّة وعضو مجلس إدارة هيئة الإمارات للهويّة في حفل افتتاح القمّة، إنّ التحدّيات التي يواجهها العالم المعاصر كبيرة جداً، كما أنّ الآمال التي نعقدها على النجاحات والإنجازات القادمة كبيرة أيضاً وآفاقها شاسعة.

وذكر سموّه أنّ هذه القمّة العالميّة تُعدّ نافذة من نوافذ الأمل، والتفاؤل، والثقة بأن نبني معاً العالم الأكثر أمناً، وأماناً، واستقراراً، ونحافظ عليه من أجل مصلحة دولنا وخير شعوبنا ومستقبل أوطاننا.

وقال سموّه: إننا نرى في هذه القمّة، وبما تحظى به من اهتمام دوليّ وعالميّ واسع، فرصة مثاليّة لتبادل الخبرات، فهي تجمع بين خلاصة الفكر الذي يقدّمه خبراء بارزون ومفكرون كبار من مختلف دول العالم، وبين آليّات التطبيق والتجارب الناجحة وأفضل الممارسات الحديثة.

وأعرب الفريق سموّ الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخليّة، نائب رئيس مجلس إدارة هيئة الإمارات للهويّة عن أمله في أن تساهم أوراق العمل المشاركة في نشر الوعي التطبيقيّ لأنظمة الهويّة المتقدمة، والتعرّف من خلالها على آليّات عمليّة تؤدّي إلى تعزيز المنظومة الأمنية المتكاملة التي تهدف إلى حماية الفرد، في بيئة تتمتع بأقصى درجات الأمن والآمان، وتساعد المسؤولين في القطاعين الحكومي والخاص على تطوير استراتيجيّات فاعلة لتنفيذ مبادرات ومشاريع لتطوير الخدمات المقدّمة للجمهور، باستخدام أفضل الوسائل والآنظمة.

هل محتوى الموقع ساعدك على الوصول للمطلوب؟

أرسل الى صديق

اكتب تعليقك

هذا الحقل مطلوب
هذا الحقل مطلوب
يرجى التحقق من البريد الإلكتروني
انتظر لحظة...
تم إرسال تعليقك وسيتم نشره بعد الموافقة عليه.
1 من0
0تعليق
الأول
الأخير

ماهي ملاحظاتك؟

الغاء

ماهي ملاحظاتك؟

واجهتني مشكلة تقنيةلم أتمكن من إيجاد المعلومات المراد الحصول عليهاالمحتوى غير مفهومسبب آخر
الغاء